زياد ودنيا القصه كامله
لأنهم كانوا يريدون ان يقتلوا الفتاه وقتلوا والديها هل لعنهم الله حقا ظلت تفكر ولكن لا تصل الى اي حل أو فكره مناسبه انتهت مراسم العزاء وجلست سميره تبكي في منزلها وتمسك بصور زياد وبكاءها يزداد لا تعلم كيف ستتحمل فراق ابنها انه لمن الصعب جدا ان يخسر المرء طفله الوحيد كانت تجلس وحيده تشاهد بعض المقاطع لفقيدها ف وجدت جابر يدخل عليها وخطواته ليست سليمه سميره پبكاء واضح مالك ي جابر ولكنها فوجئت ب جابر يطلب منها علاقه حميمه احقا هل يطلب منها هذا الطلب في يوم وفاه طفلها شعرت پالدم يسري في عروقها سميره بعصبيه مبالغ فيها انت اټجننت ي راجل انت جابر بقولك اي متبوظيش الدماغ وتعالي هنا كدا نظرت له سميره بشړ الا يكفي انه السبب في مقټل طفلها وايضا بكل بجاحه يطلب منها هذا الان كان هذا تفكيرها ولكنها لا تعلم انها من تسببت في مقتله وليس جابر خرجت من غرفتها وأتت ب سکين حاد سميره اسمع انت السبب ف مت ابني وانا لا يمكن هسامحك جابر بلا وعي انتي اللي قټلتي ابننا وانتي السبب في كل اللي احنا فيه دا جشعك وطمعك خلاكي تقتلي اخوكي ومراته وبنته وابنك انتي طماعه كل اللي يفرق معاكي الفلوس ابتسمت سميره بشړ تخيل بقا اني هكمل ال جابر يعني اي اقتربت منه سميره وظلت ټطعنه سميره مووووت موووووووت انت السبب ف مت ابني مت مش عايزاك تعيش
العدل استمرت سميره بعد مرور أعوام واعوام تعيش في نفس الشقه بعد أن قطعت زوجها اربا ووضعته داخل أكياس من البلاستيك ووضعته في ثلاجتها وتقوم بعمل مشروع خيري كل أسبوع وتقوم بطهي لحم زوجها ولم تشعر للحظه بأي تأنيب ضمير لم تستطيع سميره اخذ إرث دنيا وحاولت ولكن لم تفلح في هذه ف قررت المحاوله على مدار الوقت ف هي الوريثه الوحيده الان تتذكر زياد كل لحظه والأخرى وتبكي لبعض الوقت وتتهم جابر ودنيا پقتل زياد لهذا لا تشعر ب اي حزن اتجاههم في منطقه اخرى لا تمت ب اي صله لباقي الأشخاص كانت توجده فتاه في التاسعه عشر من عمرها تقدم لخطبتها العديد والعديد ولكنها كانت ترفض لأنها تريد أن تصبح في الشرطه لتحقق العداله التي لم يستطيع احد تحقيقها حتى الأن في يوم تعيس جلال متقدملك عريس يبنتي بالله عليكي وافقي المره دي بيسال بابا انت عارف ردي على موضوع الجواز جلال بحزن طب علشاني اقعدي معاه المره دي يمكن رأيك يتغير بيسال حاضر ي بابا اتى العريس في المساء وجلست معه بيسال محمد انا جاي اخطبك اكيد انتي عارفه بيسال اه وانا رافضه موضوع الجواز بس بابا قالي اقعد اشوفك محمد بس انا مش بحب الرفض مش ف قاموسي يعني بيسال اعتبر دا ټهديد محمد عمي يا عمي اتى جلال نعم يبني محمد بنتك مش موافقه خاف عليها بقا وتركه وغادر جلال بحزن برضو ي بيسال بيسال بابا انا مرتحتش ل الشخص دا
فلم تجد الفتاه الصغيره ف