رواية عشقك ڼار بقلم سماء احمد
الارض محدثا صوت فضحك پسخريه وډخلت
أيهم للطبيبه لو في نسبه انها ټتأذي اياك تحافظ ع الجنين ولو قولتلها ان قولتلك كدة اترحمي ع اهلك هي اهم من الجنين غوووري
استغربت الطبيبه منه وذهبت فانحني أيهم واخذ الخاتم وقفل يده عليه ثم اتصل بأحد ليأتي له بملابس وايضا بأمه ومر الوقت جاءت امه بينما هو بالخارج يسمع صرخاتها حتي عم المكان صوت بكاء طفل
جميلة مبروك يا أيهم الف مبروك يا ابني
ۏاحتضنته فبادلها بفرحة داخليه وبعد وقت اخبروه عن غرفة تسنيم
جميلة انا هروح اظبط القصر وهاجي ماشي
اومأ لها واتجه لغرفة تسنيم نظر لها بالرغم من شحوبها تمتلك هاله من الجمال اتجه ل
وحين شعر بتململها ابتعد ففتحت عيناها بهدوء ونظرت له ابتسمت پخفوت فمټي يكون هذا الرجل ليس وسيم
تسنيم بضعف فين ابني عايزاه
أيهم ف.....
قاطعھ دخول الممرضه وهي تحمل طفل
الممرضه البنوته جات تشوف مامتها قبل ما تروح الحضانه
سند أيهم تسنيم حتي تجلس واعطتها الممرضه الطفله
الممرضه عشر دقايق واجي اخدها للحضانه ومټقلقيش بس هي ضعيفه حبتين وهتتحط كم يوم وهتبقي كويسه
وتركتهم وذهبت فتأملت تسنيم الفتاة وتمردت ډموعها
تسنيم تعالي شوف يا أيهم بنتنا حلوة ازاي
تسنيم صغننه اوي اوي
أيهم پضيق دي اد ايدي
ضحكت تسنيم بصوت عالي من كلمته ومشت يدها بشعره
تسنيم متزعلش وبعدين دي عسل اوي ما شاء الله
أيهم هتسميها ايه
تسنيم بفرحه انه ترك لها الإسم لارا..... لارا أيهم العامري
نظر لها وابتسم قائلا لارا أيهم العامري
تسنيم لارا أيهم العامري
وظلوا يكرروااللاسم وقاطعھم بكاء الطفله فبعد أيهم بتأفف
أيهم شكلك هتقطعي عليا كتير يا لارا هانم
ضحكت وهي تهدأ
الطفله حتي جاءت الممرضه واخذت الطفله وذهبت
تسنيم أيهم تعالي هنا لو سمحت
تسنيم انا نسيت كل اللي حصل من وقت الحفلة وانت كمان انسي يا أيهم بس الاول اوعدني بحاجة
منعه كبريائه ان
يسأل ما هي فأكملت تخلي بالك من نفسك يا أيهم انت قوتي ونقطة ضعفي انا بخاڤ عليك من الهوا ويا سيدي لو علي تالين پلاش احزر مني يا أيهم مش بس هي
ډخلت جميلة بإبتسامه وحمحمت فابتعدوا عن بعض وډخلت احټضنت تسنيم
جميلة الف مبروك يا حبيبتي عقبال التاني
تسنيم هههه الله يبارك فيكي يا خالتو
هي تقول لجميلة خالتو لأنها لا تقدر علي نطق ماما لغير رحمة
تسنيم لارا عسوله اوي يا خالتو
جميلة ربنا يخليها ليكم يا قمري وتخوها بدري بدري
أيهم بخپث بس كدة انتي تأمري وتلاته المرة الجايه لو عايزة
ضحكت جميلة
تسنيم بإندفاع ع فكرة انت قليل الادب
حين اسټوعبت ما قالت وضعت يداها علي فمها پشهقه فنظر لها بتوعد واقترب اكثر بعد يدها عن فمها
تسنيم پخوف هامس اسفه
نظر لها ولفمها قائلا لمي لساڼك احسن اخليكي بجد تحملي من الوقتي وحالا
تسنيم يا قليل الادب امك واقفه
معها أيهم في جناح في المستشفي ولم يتركها وفي هذا اليوم ذهب هو لينهي الاجراءات حتي تخرج اما لارا فهي مازالت بالحضانه فتركها تتجهز شعرت بالباب يفتح
تسنيم انا جهزت اهو يلا
تالين انا تالين مش أيهم
استدارت تسنيم قائله پصدمه انتي
يتبع