روايه الم.باح الفصل الأول
وعيد بدأ يبكي وكان بيلفظ بتعصب بس عمته قعدته وقالت
-تقتلها وتدخل السجن ؟، لا احنا نفكرلها في موته منشيلش همها
-لازم اقتلها، سيبيني يا عمتي
-اسمع بس، شوفت السلم ده، وهي نازله من عليه عوزاك تزقها، تقع ننقلها المستشفي وحقنة هوا والموضوع ينتهي يا قلب عمتك
وعيد نظر لعمته والشر في عينيه
رواية المباح الفصل السابع قبل الاخير
السابعة 😲😲
قبل الاخيــــــرة
#حصريا
-تق.تلها وتدخل السجن ؟
ولا تسمع كلامي يا قلب عمتك ؟
-هقت.لها
-تؤتؤ، هي اللي هت.قتل نفسها
اتحركت العمه وجلست بجانب وعيد علي حافة الكرسي
-السلم زي ما قولتلك هو الحل الوحيد، قولت اي
-هنفذ أمتي
-بعد الفجر إن شاء الله
تركته العمه وصعدت الي حجرتها، وعيد كان بيشرب السيجار بشراسه وبيقبض علي أيده بقوه
-لازم تموتي
انت تقرا القصة علي صفحة محمد خلف صالح.. يعني تقرا القصة قبل اي مكان تاني
عبدالصمد كان واقف في حجرة العمه، كان واقف خلف الباب، العمه دخلت حجرتها، أنصدمت بوجود عبدالصمد
-أنت
[[systemcode:ad:autoads]]
-هتنفذي الخطه الزاي ووعيد ممكن يتحول لشخصيه غير شخصيته
العمة اتحركت ناحية الشرفه، بعد ما قفلت باب الحجره وبدأت تنظر إلي عبدالصمد
-مأخدشي العلاج النهارده، يعني صعب يتحول
-بس أنا دوبت العلاج اللي أخدته منك إمبارك في زجاجة الويسكي
-ده بالعكس، هيساعد أن هو يثبت علي شخصية دي لوقت معين
-طب البت
-لازم تموت الليله هي واللي ف بطنها
-طب أفرض وعيد بشخصيته الثالثه سأل عليها
-كان سأل علي اللي قبلها يا عبدالصمد، أنت ناسي أن العلاج....
ساره بدأت تتسحب ودخلت حجرة عبدالصمد، كانت الحجرة مظلمه جدا،بدأت تبحث فيها
-الراجل ده أكيد وراه حاجه
وجدت علاج كثير وكله من نفس النوع يشبه بعضه، قربت بسرعه من العلاج
-معقول يكون ده اللي بيحطوه لوعيد؟
اتحركت وأخذت جزء منه وبدأت تبحث تاني، انصدمت لما شافت أسفل سرير عبدالصمد صوره، فضلت دقايق بتنظر للصوره ومص.دومه، بدأت تشعر أن في حد في الخارج أخدت الصوره والعلاج وخرجت بسرعه
بدأت تتحرك أن هي تخرج بس أنصد.مت بوعيد وهو جالس ومتعصب، قربت منه وكانت خايفه