الأحد 10 نوفمبر 2024

كان شاباً يعمل في مركز تجاري كامله بقلم سمير شريف القناوص

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

للكاتب_سمير_الشريف_القناوص 
امسك دموعك أن أستطعت 
القصة الأوله ⓵ 
كان شابا يعمل في مركز تجاري ضخم جدا وكان متزوجا وزوجته على موعد أن تلد .وبينما كان يأدي عمله في المركز الكبير جاءه أتصال هاتفي ..وبعد لحظات عصب الشاب ورمى بالهاتف بقوووووووة بأتجاه الزجاج حتى تساقط مثل حبات السكر على الأرض فشاهدة أحد المسؤولين عن المركز ..فأقترب منه وقال له مهما كنت مشكلتك العائلي لن تنفذ من العقۏبة وستدفع الثمن غاليا .. وكان الشاب مصډوما ولم يستوعب ما يدور من حولة. وكأنه تعرض 
وبعد ساعة طلب المحقق أن يستجوبه ويحقق معه ..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فجاءوا بالشاب فقال له المحقق. هل تعلم كم يساوي تكلفة ثمن الزجاج الكبير الذي كسرته .أنه يكفي لبقاءك في العمل لمدة سبع سنوات لكي تنتهي من تسديد ثمنه 
فأجاب الشاب ماذا لو أخبروك بمكالمة أن زوجتك توفت أثناء ولادتها وفارقت روحها الحياة وتركت لك طفلا صغيرا لم يضع قطرة صغيرة من الحليب بداخل فمه. ولم يشتم رائحة أمه 
فعجز المحقق عن الكلام وقد أبتللت لحيته بالدموع ..وقال له وهو يبكي بشدة وهل مازلت هنا.. أذهب أذهب وأحتضن طفلك اليتيم .ولا تفكر بثمن الزجاج فوالله أنني سأدفعها عنك 
 الى صاحب المركز ودفع المال بنايبه عن الشاب فقال له المدير لماذا أنت من تدفع المال 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لقد جبروا بخاطرة وعاد الى العمل من جديد 
القصة الثانية②
توقف رجلا أمام بائع الفول ويحمل في يدة نصف خبزه وكان جائعا جدا .وكان يقف أمام البائع الكثير من الزبائن .. ومن شدة جوعة دخل يزاحم بين الناس حتى وصل الى أمام البائع.  له يجب عليك أن تنتظر الى أن أنتهي من جميع الزبائن أولا ..شعر الرجل بلأحراج فعاد الى 
وبعد لحظات جاء البائع وهو يحمل طبق صغيرا وبداخله القليل من الفول المتبقي من الجرة ..فتركه بجانبه وعاد ينهي عمله في تنظيف الكشك الخاص به ..وبعد لحظة عاد البائع الى الرجل ولكن تفاجئ أن

انت في الصفحة 1 من صفحتين