رواية جح.يم الاسد مكتمله جميع الفصول بقلم سلمي شريف
الدكتور بجدية : ****أسد داخ من كتر مانصدم الدكتور مسكه : انت كويس أسد : *** يتبع.. الدكتور بجدية : انسه رهف مكنتش حامل هي عندها ورم خبيث في الرحم ال عامل كل دا فيها واكيد هي المفروض تكون بتحس بوجع أسد بصد@مة : ورم الدكتور : ايوا هي عذر١ء أساسا أسد بصله وسكت الدكتور : لو فاقت قبل ال ٢٤ ساعة هتبقي كويسة أن شاءالله لو عملنا العملية مفاقتش يبقي ادعيلها لان العملية مش هتفيد بحاجة وقتها أسد : انت بتقول اي بتقول اييييي رهففففففف الدكتور : اهدي لو سمحت انت في مستشفي محترمة وسابه ومشي أسد قعد في جمب وعيونه دمعت : ياه ي رهف انتي استحملتي كل دا انا اسف ي حبيبتي اسفأنا كنت غبي أنا بحبك اوي ي رهف بحبك اوي *****في بيت سيف “ وفاء : سيف ي حبيبي عمك هيعمل فرحك في سوهاج سيف : نعم سوهاج اي لا طبعا وفاء : عاوز تصغرني ي سيف أنا قولتله ماشي عاوز تنزل كلمتي الأرض سيف : لا ي ماما بس انا مش موافق انا اسف مش هدخل علي مراتي غير في شقتي وفاء : اتجوزوا هناك وتعالوا قضوا ليلتكوا هنا عشان خاطري يابني ورد بتدخل : وافق ي سيف والنبي سيف بقلة حيلة : موافق بس ي ماما هنيجي هنا بعد الفر حوفاء : تمام في المستشفي ( في اوضة شهندا ) مهاب : الدكتور كتبلك علي خروج قومي البسي شهندا بدموع : مهاب انت هتفضل زعلان مني كتير أنا اسفة عشان خاطري متزعلش مني اكتر من كدا مهاب : مش وقته الكلام دا دلوقت قومي البسي عشان نمشي شهندا بعياط : لا مش هلبس سامحني الاول مهاب قرب منها و *** يتبع.. مهاب قرب منها وحضنها بحب : قومي ي حبيبي قومي البسي شهندا مسكت فيه وعيطت : عشان خاطري ي مهاب مهاب اتنهد بحزن : قومي البسي ولما نروح بيتنا هنتكلم في كل حاجة انتي عاوزاها