رواية بنتي وزوجه
قؤلت احنا نطفئ الانوار كلها وانت وفاتن مارسو علاقتكم مع بعض كامله وعندما تحس بنزول السائل فأنا هكون معكم غير كدا لا وكفايه بقي
قالو خلاص موافقين
وفعلا قامت فاتن بالاغلاق كل انوار البيت بعد ما جهزت الفراش وقالي لي كوني نايمه جنبنا ومستعدة
وفعلا قامو بعلاقتهم كامله وعندا نزول السائل اذا به يسرع عليا وقام بإنزاله في رحمي شعرت بنار تحترق في جسمي كله وفقدت وعيي تماما
وعندما فوقت سألتها ايه الا حصل قالتلي 🤭🤭🤭
وعندما فوقت سألتها ايه الا حصل قالتلي ولا شئ كله تمام اطمني انتي
في اليوم التالي أفقت باكراً ولكني كنت خائفة من الخروج والنظر في عيونهم , كنت أشعر أنني .. كأنني وسخة .. في عيونهم ..وفي عيون ولدي عصام .. لو علم بالأمر. . ولكن ابنتي وزوجها عاملاني باحترام وتقدير كبير خفف من حدة خجلي وتناولنا الإفطار وذهب فارس إلى الدكتور ليحضر بعض الأدوية التي تقوي الرحم .وعندما عاد تناولنا الغداء
ونمت بعدها وأنا أفكر في العودة إلى بيتي في المساء قبل أن يعود عصام من السفر فلا يجدني في البيت .. ولكن فاتن أخبرتني أن الدكتور قال لفارس أن مرة واحدة لا تكفي وأن عليـنا تكرار العملية الجnسية اكبر قدر ممكن وطوال فترة الخصوبة وتكون كامله من البدايه للنهايه معك .. فأبديت انزعاجي من الأمر ولكني في أعماقي كنت أشعر برغبة
ولقيته بيخلع ملابسه بدلها
وبيقؤلي ايه رايك تجي نفتح الدولاب بتاع فاتن واختارلك قميص نوم علي زوقي وينظر لعيوني ويقترب لي ويمسك ايدي
قؤلت له طيب ايه رايك انت تجيب كأس من بتاع امبارح الأول عشن انا ملخبطة قالي ياسلام بس كدا يلا وادي الكأس