رواية حورية رابح
حور : مش بكدب
لوحدها فى الجناح
خرجت فى كسوف رابح : ماشى …. اومال نز..فتى ليه عاد
حور : علشان ….و سكتت
رابح : شوفتى انك بتكدبى أنا اصلا عارف من الاول و انا مش عايز حد زيك فى حياتى أحنا مجرد وقت و هطلقك
حور بصد@مة مش عارفة هى اتفجئت من أنها ممكن تبعد عن رابح
رابح : مين حبلك انطقى
حور : أنا مكنتش حامل صدقنى
رابح : يوووووووووووه بقى بطلى كدب لحد امتى هتكدبى
حور : أنا مش بكدب تعالى نروح لأى دكتورة تكشف عليا
رابح : مش هصدق غير اللى هتشوفه عين
حور : يعنى ايه
رابح و هو ير*ميها على السرير بقوة و هو يخ…لع ملابسه وووووووو
قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح
رابح : مش هصدق غير اللى هتشوفه عينا
حور : يعنى ايه
رابح و هو ير*ميها على السرير بقوة و هو يخ…لع ملابسه وووووووو
قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح و كانت أحد الخادمات و لكن كانت تظن أن حور
الخادمة من خلف الباب : فهد بيه عايز الست حور و ابتعدت
رابح بعد عن حور
و حور لفت نفسها بملاية السرير و هى تبكى و ترتعش
رابح بعد ما اتاكد من صدق كلام حور و أن اصلا مكنتش حامل
رابح جيه يقترب لحور
رابح بعد ما حس أنه اتسرع : أنا … حور أنا بحبك
حور كانت لا تنظر له و تنظر إلى لا شئ و كانت تبكى بحرقة
رابح بتردد : ح..و..ر
حور بحزم : طلقنى
رابح مسك ايديها كالطفل : يا حور ادينى فرصة أنا معاكى ببقى غير مع الكل
حور بصتله بانك*سار و كأنها طفلة تبكى بعد أن وقعت
و راح نظر رابح على ج*سدها و هو مليئ بالعلا…م١ت مل..كيته و اثر مقاومتها له
رابح حس بتأنيب الضمير و أنه ازاى ممكن يا*ذيها و هى الحد الوحيد اللى حبه خاف تك*ره و انها تبعد عنه
جاب مرهم مسكن و اقترب علشان يحطه ليها