لماذا يشعر الرجل بالنعاس بعد الخلوه الشرعيه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الإجابة لدى ميلندا وينر “Melinda Wenner”، من مشروع العلوم بجامعة نيويورك الأمريكية، برنامج التقارير الصحية و البيئية بالنسبة للعديد من النساء، العـ،ـلاقة بين ممـ،ـارسة الجمـ.ـاع و الشخير أثناء النوم أحد هذه الحقائق المُزعجة في الحياة،
لأنه يبدو أن الرجال دائماً ما يغلب عليهم النُعاس بعدها مُباشرةًعلى الرغم من أن النساء أحياناً يشعرون بالنُعاس بعد الخلوة مع الزوج، تبدو هذه الظاهرة جليّةً أكثر لدى الرجال. و بما أنه لا علاج لغلبة النوم على الرجال بعد الخلوة الشرعية فقد يرضي تفسيرٌ مقنعٌ للأمر النساء.
أولاً:الأسباب الواضحة لذلك المُشابهة لتناول مُخِدرٍ ما هو أنه غالباً ما تحدث المُمارسة ليلاً على
فِراشْ كما أن العملية مُجهدة بدنياً (للرجال أكثر منها للنساء).لذلك عنا تنتهي ال ، طبيعي لرجل أن يشعر ب نتيجة كل هذه المُسثانياً: في بحث، أظهر المسح بإستخدام “التصوير المي بالإصدار البوزيتروني ليصل الشخص لمرحلة الإثـ،ـارة ، يجب أولاً أن يضع جانباً كل مخاوفه و
قلقه.و لفعل ذلك أيضاً يميل ليكون مُسترخياً و ذلك يُفسر سبب الميول للنوم. علاوةً علي ذلك فهناك كيمياء لحدوث الإثـ،ـارة نفسها.
و أظهر بحث أنّه أثناء عملية الن يُطلق الرجال خليط من المواد الكيميائية أو الهرمونات من الاغ تتضمن الـ “نورإبينفرين و “السيرتونين و ” الأوتوسين و “الفازوبرسين و أد النيتريك و هرمون البرولاكتين.
و إفراز البرولاكتين هو المسئول عن الإحساس بالإشباع ، و هي المرحلة التي تتوسط وقت إعادة الإنعاش و الذي يُدرك الرجال أنهم يجب أن ينتظروا قبل أن يبدأوا دورة جديدة من الممارسه.
و أظهرت دراسات أن الرجال الذين لديهم نقص في إفراز هرمون البرولاكتين يمر وقت إعادة الإنعاش بوتيرة أسرع.مستويات هرمون البرولاكتين طبيعياً تكون أعلى أثناء فترة ، و الحيوانات
المحقونة بهذه المادة أصبحت مُتعبة على الفور. هذه الإقتراحات شكلت صلة أو قوية بين هرمون البرولاكتين و ، و لذلك على الأرجح أن إفراز
الهرمون أثناء الن يُسبّب الشعور بالنُعاس فيما بعد لدى الرجال.
ولكن ماذا عن الأسباب التطورية للنُعاس بعد الخلوه الهذا سؤال أكثر صعوبة كما يبدو للتفسير.الحديث عن الأسباب طِبقاً للتطور، للرجل هدف أساسي و هو إنتاج أكبر كم ممكن من النسل، و كما نرى، لا يُساعد أبداً على السعي لهذا الهدف.ولكن ربما لأنه لا
يستطيع علي الفور ال مع إمرأة أخرى على أي حال بسبب دخوله في مرحلة إعادة الإنتعاش، لذلك يكون هو أفضل وسيلة لتخطي هذه المرحل و من المُحتمل أيضاً أن يكون مُجرد “أثر جانبي” مُرتبط بأسباب تطورية أكثر أهمية لإفراز “الأوتوسين و “الفازوبرسين. فبالإضافة لكَونَهُم