تزوج خليل منذ عدة سنوات من فتاة
سير أودى بحياته تاركا خلفه أطفاله وزوجته الجديدة التي حزنت عليه حزناص شديدا وبعد انقضاء العزاء طلب منها والدها أن تعود إلى منزلهم كونها أصبحت أرملة الآن إلا أنها رفضت ذلك معربة عن رغبتها في تربية أولاد زوجها في منزله وفاء له.
عملت ليلى في متجر زوجها للأدوات المنزلية علها تؤمن لقمة العيش لأولاده فيما كانت تعود إلى المنزل وتهتم بشؤونهم واستمرت على ذلك لعدة سنوات حتى أنها قامت بمساعدتهم في إكمال تعليمهم في الجامعات وتزويجهم إلى ان بقي عندها الابن الأصغر الذي يدعى رامي والتي لطالما حاولت إقناعه بالزواج هو الآخر لكنه كان شديد الرفض لتعلقه بها وعدم رغبته بتركها
فوافق رامي ثم اتجه إلى غرفتها وزوجته خلفه تلحق به والشماتة