رواية السابع والعشرون بقلب الثالث عشر بقلم مريم سمير
ملهاش علlقھ ببعض ، زي أنه بيحب الشتا وبيحب يخرج في الصيف ! ، الوقت معاه كان حلو ببرائته وكلامه ، هو مينفعش يفضل كده؟ لازم باد بوي ! لازم اوي يعني ولا اي ؟ لا بس الحمد لله في الحالتين الواد حلو ود٩مه خفيف
_يمريم هما ساعتين حجر واجي
=هتيجي ايي ، انت مش فاهم حاجه ! انت هيجي غيرك وانا خايفه
_بيجي غيري ازاي ؟
=لا متاخدش في بالك ، اوعي تنسي الكورة ، يلا في رعايه الله
مشي وانا طلعت فوق ، كان فيه مكتبه صغيره خدت منها كتاب وفضلت اقرأ فيه ، سمعت صوت ضحكه بنت عاليه ف نزلت بسرعه
_احيه ! انت بدل مترجع ب الكورة راجعلي ب واحده ؟ انت رايح تلعب رياضه ولا تلعب ببنات الناس !
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_احيه ! ، انت بدل مترجع ب الكورة راجعلي ب واحده ، انت رايح تلعب رياضه ولا تلعب ببنات الناس
=الحكومه جت اجري بسرعه
_سكران ! كمان منكر ؟ لا دا كده تمم اوي
، خم٨ر ونساء دا انت عالمي
*مين دي يبيبي !
_بيبك ؟
=دي واحده كده اتجوزتها ، متخديش في بالك
*اوه مراتك ، هاي
_هو أنا في باريس ولا اي ، يلا يحبيبتي من هنا الوقت متأخر
• !!
_يلا يبنتي انتي لسه هتنحي ؟ وبعد كد وطي صوتك ضحكتك عشان ناقص يتعمل منها منبه ، وسيبي الي جمبك ، يقع احسن متبقي سنداه كده
كنت لسه متنحه ف سندته وشاورتلها علي الباب ف بصتلي بقـړف ومشيت ! لا لا تعالي بصيلي حلو عشان هعيط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_يبني !
=او فينو فيه طعميه سخنه ياااه
_احمد !
=عاوزة اغير العربيه بتاعتي ، الفرامل بتعلق
_وحيات امك !
=يتري مين جه الاول الفرخه ولا البيضه؟
_دا انت سكران طينه
=انتي مين ؟
_خالتك واسكت بقي ، افوقك ازاي طيب ، اديك ب الروسيه؟
=نعم ؟
_بالميا ؟
دخلت الحمام وحطيت راسه تحت الحنفيه ، كان بيقاوم بس فضلت مسبتاه احنا هنهزر متفوق يبني بقي عاوزه انام !!
