هل يجوز الوضوء عاړيًا فى بيت الړاحة دون ستړ العوړة ؟.. «الإفتاء» تُفجړ مفاجأة
هل يجوز الوضوء عاړيًا في الحمام دون ستر العوړة ؟.. سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية، أثار حيرة العديد من الأشخاص عبر موقعها الرسمي عـLـي “فيس بوك”.
من جانبه أجاب عن السؤال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عـLـي السؤال قائلًا إنه لا يشترط في الوضوء ستر العورة لأنه ليس صلاة، فهو وضوء وطهارة من أجل الصلاة.
مضيفًا: «لا بأس إذا توضأ المسلم بعد الانتهاء من الاستحمام أو اغتساله من الجڼابة وهو عارٍ غير مرتدٍ ملابسه، وأنّ الأمر ينطبق كذلك عـLـي المرأة».
وأكد عويضة أن كشف العورة فى أثناء الوضوء ليس من نواقض الوضوء، ويجوز الصلاة بعد الخروج من الحمام.
مستشهدًا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، قائلًا: «النبي صلى الله عليه وسلم كان يغتسل هو والسيدة عائشة رضي الله عنها من إناء واحد».
من جانبه، قال الشيخ محمد عبدالسميع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن البعض يعتقدون أن الوضوء اثناء عدم ارتداء الملابس غير صحيح وهذا الكلام ليس فى الفقة، فلو توضأت بعد الاستحمام دون ارتداء الملابس فالوضوء يكون صحيح ولا حرج فى ذلك.
وقال «عثمان» خلال فتوى مسجلة: «إنه لا يشترط في الوضوء ستر العورة لأنه ليس صلاة، فهو وضوء وطهارة من أجل الصلاة»، مضيفًا: «لا بأس إذا توضأ المسلم بعد الانتهاء من الاستحمام أو اغتساله من الجڼابة وهو عارٍ غير مرتدٍ ملابسه، وأنّ الأمر ينطبق كذلك عـLـي المرأة».
وهناك العديد من مكروهات الصلاة، وهو ما تستعرضه ، في السطور التالية، ويأتي في مقدمتها العبث بالبدن، وفرقعة الأصابع، يقول شُعبة مولى بن عباس: (صلَّيْتُ إلى جنبِ ابنِ عباسٍ ففقعتُ أصابعي فلمَّا قضيتُ الصلاةَ قال لا أُمَّ لكَ تفقعُ أصابعَكَ وأنتَ في الصلاة).
من جانبه، قال الشيخ محمد عبدالسميع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن البعض يعتقدون أن الوضوء اثناء عدم ارتداء الملابس غير صحيح وهذا الكلام ليس فى الفقة، فلو توضأت بعد الاستحمام دون ارتداء الملابس فالوضوء يكون صحيح ولا حرج فى ذلك.
وقال «عثمان» خلال فتوى مسجلة: «إنه لا يشترط في الوضوء ستر العورة لأنه ليس صلاة، فهو وضوء وطهارة من أجل الصلاة»، مضيفًا: «لا بأس إذا توضأ المسلم بعد الانتهاء من الاستحمام أو اغتساله من الجڼابة وهو عارٍ غير مرتدٍ ملابسه، وأنّ الأمر ينطبق كذلك عـLـي المرأة».
وهناك العديد من مكروهات الصلاة، وهو ما تستعرضه ، في السطور التالية، ويأتي في مقدمتها العبث بالبدن، وفرقعة الأصابع، يقول شُعبة مولى بن عباس: (صلَّيْتُ إلى جنبِ ابنِ عباسٍ ففقعتُ أصابعي فلمَّا قضيتُ الصلاةَ قال لا أُمَّ لكَ تفقعُ أصابعَكَ وأنتَ في الصلاة).