قصة الصحابى الجليل ضرار ابن الأزور
انت في الصفحة 1 من صفحتين
هل تعلم من هو الصحابي الذي ھجم على جيش وحده
حتى ظن أعدائه من شدة بأسه أنه شيطان ..
وأطلقوا عليه بالفعل لقب الشيطان عار الصدر ..!!
إنه
الصحابي الجليل ضرار بن الأزور !!!
كان ضرار بن الأزور.
مقاتلا من الطراز الأول شجاعا مقداما يخترق الصفوف بلا خوف أو تردد
مما جعل سيف الله خالد بن الوليد
يعتمد عليه اعتمادا كبيرا في فتوحاته بالشام
لدرجة أن أصبح ضرار هو الرجل الثاني في الجيش بعد خالد.
وأما سبب اللقب الغريب الذي أطلقه عليه أعدائه فكان في معركة أجنادين بين المسلمين والروم وكان عدد الروم 90 ألف مقاتل بينما عدد المسلمين يقارب ال ألف مقاتل فقط.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فدارت مبارزة قوية بينهما
وأكمل السيف المهمه
وعاد ضرار برأس وردان إلى المسلمين
عندئذ
انطلقت من معسكر المسلمين
صيحات التكبير .. الله أكبر الله أكبر
في حصار دمشق.. دخل ضرار بن الازور على جيش الكفار
و أخذ ېقتل فيهم .. يمنة و يسرة
حتى خافوا و لم يستطيعوا أن يقاتلوه وجها ل وجه