الراعي السوداني
في قريه قريبه للمدينه كراعي أغنام أيضا
وكانت هذه العجوز جده احد اهم تجار المملكه
وعمل لديها فتره لا تتجاوز السنه الجايه ولكنه لم يرتاح معها عندما علم من هو حفيدها ورأه أكثر من مره يزورها فحاول ان يستكشف ما تتدخره لكن هذه العجوز حريصه جدا فغادرهم وذهب يبحث عن مكان اخر
حتى وجد عائله تعيش في قريه قريبه جدا
لمدينه خميس مشيط اسمها قريه العماره
وعمل لديهم راعي أغنام وكانت الاسره مكونه من اب وام وابن عمره ١٦ سنه وثلاث فتيات
واستمر فالعمل لديهم ثلاثه أشهر وفي إحدى الليالي حصل نقاش حاد بين الراعي جاه الله ورب الاسره ع كيفيه التنظيف والتغذيه للاغنام وتطور النقاش بينهم لخلاف شديد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لكن المفجأه انه لم يذهب بعيدا بل قرر ان ياخذ حقه من رب الاسره فعاد وذهب إلى الباب وقام بمناداته حتى خرج اليه فلما خرج ضربه ع راسه وماټ فالحال
فخرجت زوجته عندما سمعت صيحات زوجها وقام ب حتى توفت وسمع الاولاد صوت والديهما فأخذ الابن شقيقاته وخبأهن في الغرف والحوش حتى أن خبأ إحدى شقيقاته داخل التنور ليري ما حل بابوه وامه فكانت فاجعه له واخواته البنات وهرع إلى جيرانه وأبلغهم بالقصه وتم ابلاغ الشرطه وفر الراعي على قدميه اتجاه القريه التي عمل بها جده التاجر وفي هذه الاثناء جاءت الشرطه وتفحصت المكان ولم يجدوا أثر لراعي ولكن تتبعوا خطوات جاه الله ولم يجدوا له أثر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يسمى بالحرز أو الحجاب وهو نوع من انواع السحر الذي يحمي صاحبه ولا يكشف وهنا جاه الله اعترف بالحقيقه كامله بأنه السيده العجوز جده التاجر والرجل وزوجته ودخل السچن وحكم عليه بالإعدام وفي يوم الجمعه عام 1997 نفذ فيه الحكم أمام الناس في ساحه السوق بخميس مشيط وصلب في اعمده حديديه حتى الساعه الثامنه مساءا
تمت المقاله