الإثنين 18 نوفمبر 2024

في احد الايام وبالتحديد سنة ١٩١١

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


انتشار اخبار عد العثور على القطار 
كل ذلك بالاضافة الى هذه القصة المخيفة التي رواها الراكبان دفعت بمصلحة السكك الحديدية الإيطالية باتخاذ قرار اغلاق مدخل ومخرج النفق الملعۏن بالحجارة نهائيا و أثناء الحړب العالمية التي كانت ايطاليا كرفا فيها سقطت قنبلة على النفق لتدمره بالكامل
يبقى السؤال الذي يطرحه كل من سمع القصة أين اختفى قطار زانيتي اين هو الان مثل هذه الحوادث الغريبة في العادة هذا ان كانت فعلا صحيحة كما تروى تعتبر ارضية خصبة للمهتمين بالقضايا الغامضة وايضا قضايا ماورائية الميتافيزيقية التي لا يفسرها سواء المنطق اوالعلم 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحقيقية المؤكدة أنه الى حدود هذه اللحظة التي اصور فيها هذا الفيديو لا يوجد أي تفسير لما حدث للقطار ولا يوج أي أثر للقطار أو للركاب 104 ولكن مع مرور السنين بدأت روايات لاشخاص حول العالم يزعمون أنهم ما قد يكون القطار الايطالي المختفي فقبل 400 سنة قال أحد الرهبان
الذي كان يعيش في مدينة مودينا شمال إيطاليا بإقليم إميليا رومانيا حيث قال في شهادته أنه رأى شيئا كبيرا على ما يبدو أنه معدني و وله نوافذ كثيرة وفي داخله أشخاص يرتدون ملابس غريبة لم يراها من قبل
ظهور قطار زانيتي في المكسيك
سنة 1840 حدث شيء غريب بعيدا جدا عن ايطاليا وعن قارة اوروبا غربا في أمريكا الاتينية وبالتحديد في المكسيك حيث ظهر 104 اشخاص في مدينة مكسيكو بملابس غريبة وكأنهم ظهرو من العدم وهم يرتدون ملابس غريبة ليست من ذلك الزمن ولا من تلك المنطقة 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حسب الرواية تم اقتيادهم مباشرة للشرطة المكسيكية ليعرفو هوياتهم وجنسياتهم ومن أين أتو كانو يقولون بأنهم أتوا من عاصمة روما الايطالية عبر قطار 
طبعا من المعروف أنه في تلك الفترة أي قبل اكثر من 250 سنة لم يكن هناك اي سكة قطار بين روما وايطاليا ولا بين اوروبا وقارة امريكا فكيف وصلو للمكسيك الشركة المكسيكية لم تصدق روايتهم مطلقا واعتقدت بانهم ېكذبون فقامو باحضار طبيب نفسي يدعي خوسيه ساكسينو استدعته الشرطة المكسيكية لفحص أولئك الأشخاص والتأكد من سلامتهم العقلية ليتم اقتيادهم مباشرة للمصحات النفسية لكن لا اعلم لماذا السجلات والوثائق لا تبين ما الذي حصل لهؤلاء المسافرين وأين بقو وكيف امضو حياتهم
مشاهدة القطار الشبح في أوكرانيا
ومرت السنين حتى بدأ الناس ينسون تدريجيا حاډثة اختفاء قطار زانيتي الى ان انتشرت رواية لاشخاص شاهدو طيفا للقطار على مقربة من بلدة بولتافا الأوكرانية 
وايضا في اوكرانيا في مكان قريب من قرية زفاليتشي في 29 أكتوبر عام 1955 بيوتر أوستمينكو وهو أحد عمال السكك الحديدة الذي يراقب الاشارات شاهد شيء غريب لم يره من قبل في كل حياه المهنية رأي قطارا ليس
فيه سائق له ثلاث عربات نوافذه مغلقة بالستائر والاغرب من ذلك انه
بدون سجل انطلاق او موعد
وصول ولم تكن له رحلات مجدولة في ذلك اليوم 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لم يستوعب أوستمينكو من أين جاء هذا القطار أضطر العامل لتبليغ المسؤولين بما رآه وحكى لهم الواقعة والجدير بالذكر ان العامل أوستمينكو لم يسمع اطلاقا بحاډثة اختفاء قطار زانيتي الايطالي 
و أدرك الجميع في صدمة وذهول بأن هذا القطار الذي عبر محطتهم قد يكون هوقطار زانيتي الشبح المختفي البعض يعتقد بأن الشركة التي صنعت القطار في الحقيقية تعمدت اخفاء ما حدث للقطار وللمسافرين حفاضا على سمعتها لاتجارية المرموقة ولكن من الواضح أن خطة الشركة مضت على غير ما كانت تخطط له
أصبحت أسطورة اختفاء قطار الاشباح زانيتي شبيهة بأسطورة اخرى وهي الهولندي الطائر Dutchman سفينة ألاشباح الأسطورية التي لا تستطيع أبدا أن ترسو أبدا في أي ميناء في العالم وستضل تبحر الى الابد بدون ان تتوقف قطار زانيتي الاسطوري تمت مشاهدته في النرويج و بريطانيا وايضا و روسيا ولكن اوكرانيا هي أكثر دولة شوهد فيها حيث كانت الصحف المحلية الاوكرانية الشهيرة مثل برافدا أوكرانيا و Glory of Sevastopol تتبع أخبار هذا القطار الملعۏن في أعداها المنشورة بتاريخ 12 أوغسطس 1992 
علميا لا يوجد أي تفسير لاختفاء قطار زانيتي داخل النفق بدون أثر هذا الغموض في القصة جعل الكثير من الناس والمؤمنين بالظواهر الخارقة للطبيعة يؤمنون ويعتقدون بأن هذا القطار قد يكون سافر عبر الزمن للماضي بالخصوص مع رواية ظهوره في المكسيك سنة 1840 اي قبل 71 سنة من بداية الرحلة اصلا والتي كانت في 1911 وادعاء ركابه أنهم قادمين من روما بايطاليا مع العلم انه لا يوجد سكة حديد اساسا بين ايطاليا والمكسيك فكل دولة في قارة لوحدها يفصل بينهما المحيط الاطلي فكيف وصلو للمكسيك 
البعض يدعي بأن هذا قطار زانيتي المشؤوم يظهر بين الفينة والاخرى ويحمل ركاب اخرين فيه الى الچحيم وهو المكان الذي أخذهم اليه يوم خرج من روما في الرحلة الملعۏنة التي لم يعد منها 
قصة هذا القطار فعلا تجنن العقل ولا يمكن لاي احد ان يعرف حقيقة ما حدث في البداية واين هو الان اريد معرفة رأيكم هل تعتقدون بأن هذا القطار من الممكن أن يكون عبر بوابة زمنية وسافر للماضي

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين