بابا انا حامل (قصة واقعية) كامله
كان هنا دلوقتي وتاه منيلارا بضحكة: هو بردو اللي تاه منك- انا خايفلارا بحنيه: متخافش يا حبيبي انا واقفة معاك اهو لحد ما بابا يجي- اهو بابا فى العربية هناك اهولارا: يوووه لسه هعدي السكه- سبيني وهروح انالارا: مش قصدي يا حبيبي بس انت شايف اهو فى زحمه فى العربيات- هعمل ايه ؟لارا بابتسامه: خلاص هعديكلارا راحت تعديه وراحت عند العربية لقت شابين بينزلوا من العربية وبيرشوا عليها مُخدرباااااك **فيروز: لارا انتي معايا سرحتي فى ايه ؟( فجأة لقت لارا بتعيط تاني )فيروز اخدتها فى ح0ضنها وقعدت تهديهابعدها بيوم **سامح بصد@مة: انت بتقول ايه وائل هرب !- أيوة هرب للاسفسامح بخضة: انا خايف يعمل فيهم حاجه- فى مينسامح بتوتر: فيروز ولارا- مش هيقدرسامح: وائل قلبه م١ت من ساعة وفاة بابا وماما يقدر يعمل اي حاجه متتوقعهاش ( اتنهد وكمل ) ربنا يسامحه بيضيع نفسه وهو مش حاسس ( تليفونه بيرن )سامح: الو- الطلب التاني تكتب كل حاجه بأسم وائلسامح: وبعدين ؟- تجيب كل الورق اللي يثبت ده وتيجي على العنوان اللي هبعتهولك وبفكرك تاني انك لو بلغت البوليس معنتش هتشوف الاتنين اللي عندنا دولسامح بتوتر: حاضر حاضر هعمل كده وبكرة هكون عندكمتاني يومسامح بخضه: لارا.. فيروز.. انتوا كويسين ؟ ( ولسه هيروح عليهم
)+ لو اتحركت خطوة كمان هقت@لك واقت@لهمسامح بعصبية وزعيق: ده الورق اهو سيبهم بقي- اهلا اهلا وحشتني يا عمسامح بخضه: وائل !!وائل: مش تقولي حمدالله على السلامهسامح: انت هربت ؟وائل: كنت مفكر ان اخويا هيساعدني اهرب بس باعني زي كل مرةسامح: البوليس مش هيسيبك يا وائلوائل: مش هاممني هيجي ايه اكتر من اللي راح ده ابويا وامى راحوا قدام عينيسامح بزعيق: ما هما ابويا وامى انا كمانوائل: ابوك وامك اللي انت مأخدتش حقهم وسمعت كلام الست فيروزسامح: كان كده كده هي2مو@ت لو كنت انت سمعت كلامها مكانش زمانك دلوقتي م@جرموائل: سبتني اتحبس عادى جدا ومفكرتش تعمل اي حاجه عشانيسامح بزعيق: كنت هعمل ايه كنت اروح اتسج@ن مكانك !!وائل بزعيق: كنت تقدر تعمل يا سامح بس كل ده عشان خاطر فيروز حبيبة القلب بعتني عشانها…
10لارا بوجع: حبيبة القلب !!وائل: هي المدام متعرفش انك بتحب فيروز ولا ايهسامح: كفاية يا وائلفيروز: انت ايه ياعم شيطان ما كفاية بقي كفاية البيبي اللي م0وتهسامح بصد@مة: بيبي ايه اللي مو@ته ؟ ( سكت وبعدين كمل ) انت مoت ابنيوائل بضحكه شر@يرة: اه م0وتهسامح بيطلع المسدس
