رواية إبراهيم الخليل بنت أوسر رواية كاملة
لما تبقى عايزة تشوفهم او تخليهم يباتو عندها أنا مكنتش بمانع لأن في النهاية دي أمهم و مينفعش أدخلهم في المشاكل الي بيني و بينها بس هما مكانوش بيحبو يقعدو عندها و إكتشفت إن مرات خالهم مكانتش بتطيق إنهم يقعدو عندها عشان كده كانت مبسوطة يوم الجلسة أنا دلوقتي شبه متأكد أن هي الي خلت سماح تتنازل عن الولاد بسهولة لكن السبب هعرفو مع الأيام
في يوم روحت للبيت لقيت ضيفة عندنا أول ما شافتني عدلت حجابها و أستأذنت أمي و مشيت
مجدي: مين دي ياما
امي: دي مروى جارتنا
امي: مهي ساكنة جنبنا بعمارتين مش في العمارة دي
مجدي: اه وأنتي قابلتيها فين ولحقتي تعرفيها منين
امي: من كام يوم كده لما رحت السوق وكنت راجعة شايلة الكياس في إيدي كانت معديا جاري و شافتني تعبانة من الشيل وعرضت عليا تساعدني وشالت معايا لكياس لحد باب البيت
مجدي: أمم و إنتي طبعا عزمتيها ودخلتيها للبيت
امي: فيها حاجة دي
أمي: و إنت مفكرني عيلة صغيرة و هدخل مين
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة