رواية إبراهيم الخليل بنت أوسر رواية كاملة
و تطلع عيني في النفقة
أنا ميهمنيش الفلوس لأن كده كده ولادي ملزومين مني و أنا كنت هدفعلها فوق المبلغ المطلوب مني عشان متخليهمش ناقصهم حاجة لكن بعد الي قالته قررت أرفع قضية عشان أخد الحضانة منها
رفعت القضية وجبت محامي شاطر كسبتها حسيت إن عيلتها إتبسطت الصراحة خصوصا مرات أخوها فكرت إن سماح هتنهار كده بس فاجئتني بعد الجلسة وهي خارجة و مبتسمة
سماح: إنت فاكر إنك بتلو دراعي عشان أرجعلك يعني توءتوء بكرة إنت الي هتجيني راكع لما أمك العجوزة تشتكيلك لأنها ما تقدرش تاخد بالها منهم بسبب سنها الكبير يا حرام، وبكرة تندم يا مجدي خليك فاكر
إبتسمت بإستفزاز: بكرة نشوف مين الي هيندم كنت همشي وبعدين رجعت: اه وتقدري تشوفي ولادك في أي وقت عشان انا مش واطي
بعدها بكام يوم دخلت للبيت لقيت البيت مقلوب
مجدي بصدمة: يا نهااار إسوح إيه الي عمل في البيت كده
خرجت امي من المطبخ وهي بتبتسم: دول الولاد كانو بيلعبو
مجدي بغضب: يقومو يقلبو البيت زريبة، ماشي أنا هربيهم
أمي: يوه ولا يهمك يا حبيبي خمس دڨايڨ ويرجع أحسن من الأول ولا إنت ناسي لما كنت تعمل أكتر من كده
امي: في الأوضة دخلو يتحدتو مع أمهم في التلفون
مجدي: اااه أمهم قولتيلي ورحت لاوضة الولاد، الي
هيجنيني أكثر من إنهم قلبو البيت هو إنهم مش متعودين
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة