قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
قصة خyانة زوجها 1 سنة بعد زواجه!... لكن القدر كان له رأي مختلف عن زوجته.. قصة واقعية!
بالإضافة الى أنه بإمكانك مناداتي بـ فريد! فأنا لا أفضل الرسميات بعد الآن!
أجابته: -نعم، لقد قررت الانفصال عن هذا الخائن!
رد بفرحة عارمة لم يستطع إخفائها: - جميل! أتمنى أن لا يكون هذا بسببي فقط!
عمومًا أعلم أنك بلا عمل حاليًا ولو أردتِ بإمكانك العمل معي في المكتب
حينها، أشار فريد لها بيده وكان موجود فيها كرت يبدوا أنه كرت مسجل عليه جميع
أرقامه!
أخبرها بأن لها الحرية في مهاتفته في أي وقت خاصة عندما تحتاج للمساعدة مستقبلًا!
هزّت برأسها شاكرة له على موقفه الرجولي وركبت منطلقة
نحو المنزل وكلها صدمة من هذا اليوم الغريب!
وصلت بعد ذلك الى المنزل، لترى أمها باستقبالها وتخبرها بالأمر
الذي حصل لها مع عاصم!
تفاجئت أم حسناء وردت بحزن:- لا تقلقي يا ابنتي.. فليكن ذلك..
عندما يأتي الى هنا سوف أنهي جميع الأمور!
وبالفعل ماهي سوى أقل من ساعة حتى سُمع قرع الباب
ذهبت أم حسناء وفتحت الباب ليدخل عاصم على عجل وهو يقول:
