حكاية زوجتي الجديدة !! قصة العجوز المخد وع
فروحت ناحيتها عشان اكتم بوقها وتسكت بدل ما تفضحنا فلقيتها انتفضت وقامت تجري قدامي وهي بتصرخ بزيادة لغاية ما زنقتها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جسمها يتنفض انتفاضات غريبة وتشهق
وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكتم صريخها،، لغاية ما فجأة…
جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
ماتقربش مني يا راجل يا عجوز انت بدل ما أقطع أيديك وأكسّرلك عضمك عضمايه عضمايه،،
ساعتها قلت
=سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن
ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى،، على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولّا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى،، حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم،، افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهبدة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زلزال بيهز الشقة
كلها،، ونور الشقة قعد يرعش لثواني لغاية ما سمعت صوت صريخها
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
وقتها كنت مرعوب ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها…