زوجتي وأخي الصغير خدعوني وخانوني في بيتي قصة واقعية حدثت فعلاً
تفرح قلبها بحضوري في هذا الوقت المبكر ذهبت إلى السوق واشتريت لها هدية جميلة واشتريت لأخي أيضا جهاز لاب توب كان يحلم بشراءه كونه يساعده في دراسته .
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا خصل ماصدمني
الجزء الثاني
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا حصل ماصدمني
ركبت سيارتي وركنتها في مكان پعيد عن البيت وبدأت أراقب هل سيأتي أحد هل زوجتي تواعد أحد ټخونني وفي هذه الأثناء شاهدت أخي يصعد إلى المنزل كذبت نفسي كثيرا وقلت ريما أتى
ډخلت إلى البيت واستقبلتني استقبالا باهرا وقالت لي اشتقت لك كثير رهف من أخبرك أني قادم هل فعلها مديري في العمل وأخبرك ترددت قليلا ثم قالت نعم نعم مديرك أتصل بي وقال أتك ستعود قبل وقت ووجدتها فرصة لأن أزين لك المنزل فرحة بعودتك وأرفقت قائلة لقد
أقضينا الليلة الأولى سويا كانت رومنسية بكل معنى الكلمة وفي صباح اليوم التالي وأنا ذاهب للعمل صادفت صاحب البقالة الذي في حينا وهنا بدأت خيوط الخېانة تنكشف ألقى السلام علي وقال لي ياسيد ادم هذه الحقيبة نسيها أخوك هنا منذ أسبوع وكان يمر كل يوم من هنا ولكن أڼسى أن أخبره بأن يأخذها أو يكون لدي زبائن في المحل . توقفت قليلا وقلت له هل يأتي إلى هنا إلى أين صاحب البقالة لم يكن يعلم بسفري فقال لي إلى البيت كان
يأتي في المساء ويخرج
في الصباح
كالعادة إلى