رواية الخا ئنه. خ@نت زوجي وحبيبي بدون رحمه بقلم محمد السبكي كامله
خنت زوجي وحبيبي بدون رحمة
الجزء الثانى
وعندما خرج اسلام الي الشارع وكان قد نسي هاتفه واعترانى الفضول وبداءت بتقليبة حتى وجدت تلك الفديوهات كلها س#كس وجnس صريح لم اتمالك نفسي واجتاحتنى رغبة قوية في عمل علا#قة مع اسلام فقد اغوانى شيط#انى ولم استطيع ان اتحكم في نفسي وشه#وتى
ولم يخطر ببالي في وقتها اننى ساكون خا#ئنة لزوجي الذي كنت احبه ولكن برود زوجي وحياتى الممله واهماله لي في البيت وحيده وعلاقتنا الفاتره وقلة مداع#بته لي ومعاش#رتى
لم ادري وقتها بان الخي#انه ن#ار ستحرق واول من يحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات والتى اله#بت جسدى نا#را ورغبة في ع#لاقه مح#رمه
كان ينظر الي وهو يبتسم وقال هل تعجبك مثل هذه النوعية من الفديوهات يا سلمى ؟؟
كوب من القهوة ولكنه لحق بي الي المطبخ وجاء من خلفي واحتض#ننى بقوة فاستسلمت له تماما
وتبادلنا القب#لات الح#ارة وكان جسدى يرت#عش من الخوف والرغbة
فحملنى بين يديه وادخل بي الي غرفت النوم وتض#جعنا بلا خوف من الله ولا من زوجي
فقلت له اخشي ان يعود زوجي ولو وجدنا هاكذا لقتلنى في الحال
وقبل موعد عودت زوجي من العمل ذهب اسلام الي غرفته وقمت انا باعادة فرش السرير حتى لايشك زوجي في شئ وكنت فرحه وسعيده جدا بانى وجدت من يعوضنى اهمال زوجي لي ولا ادري كيف ستكون عاقبة الخي،ـانة نمت قليلا ثم استيقظت وذهبت الي الحمام لاصلح من جسدى وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
وعندما عاد زوجي وكنت قد انتهيت من اعداد المائده للغداء فسالنى زوجي اين اسلام ؟؟ فقلت هو نائم من الصباح لم يستيقظ فقال لي زوجي اذهبي وايقظيه ليتناول الغداء معنا
فذهب الي غرفت اسلام وما ان ايقظته حتى احتض#ننى وقبلنى بق#وه ونهم وحاولت ان اتخلص من احض#انه وابلغته بان الغداء جاهز