قصة جارية تزوجها سلطان عثماني ابنها وحكمت 37 عاما
ابن ضرتها وعدوتها خديجة ماه فيروز خوفا من ضياع فرصة ابنها الأمير مراد الرابع في الحكم الذي كان وقتها لا يزال طفلا صغيرا.
فضلت كوسم سلطان أن تستعين بشقيق زوجها الأمير مصطفى الذي لم يكن راغبا في ارتقاء العرش بل كان يريد الهرب بعيدا خاصة أن معظم رجال الدولة لم يقتنعوا بشخصية الأمير مصطفى المعروف بخفة عقله وطيشه ولم يكن الأمر إلا مجرد اتفاق بين السلطانة كوسم سلطان ورجال الدولة على تصعيد الأمير مصطفى لإتاحة الوقت أمام السلطانة لتحسم أمرها مع كبار قادة الجيش المنقسمين حول أي من أبناء السلطان أحمد أحق بولاية العرش هكذا وصل السلطان مصطفى إلى سدة الحكم كأول أخ يلي السلطنة بعد أخيه في التاريخ العثماني.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولم تجد السلطانة مفرا من التحالف مع الانكشارية للتخلص من ابن ضرتها خاصة أن السلطان الشاب اتبع سياسة والده الراحل السلطان أحمد وقرر تقليص نفوذ الحرملك ووضع رؤية إصلاحية لأحوال الدولة العثمانية المتدهورة رغم صغر سنه تولى الحكم وهو في ال من عمره وهو ما لم ترض به السلطانة كوسم سلطان وعملت على شراء ذمم قادة الجيش وتخلصت من والدته التي كانت سنده في الحرملك في عام 1621 وبعدها عقدت تحالفا مع قيادات الانكشارية بهدف التخلص من السلطان عثمان الثاني ودبروا مؤامرة لاغتياله.
في عام 1632 انتهت فترة نيابة
السلطانة كوسم سلطان التي دامت نحو