الخميس 21 نوفمبر 2024

ما هما الصلب والترائب ؟

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 والعبرة بدقائق التكوين، ليستيقظ الجاهل الكافر، ويزداد المؤمن علما ويقينا.
ووصف بأنه يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ، لأن الناس لا يتفطنون لذلك.. وهذا من الإعجاز العلمي في القرآن، الذي لم يكن علم به للذين نزل بينهم، وهو إشارة مجملة، وقد بينها حديث مسلم عن أم

 سلمة وعائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن احتلام المرأة فقال: «تغتسل إذا أبصرت الماء.

فقيل له: أترى المرأة ذلك؟ فقال: وهل يكون الشبه إلا من قبل ذلك، إذا علا ماء المرأة ماء الرجل، أشبه الولد أخواله، وإذا علا ماء الرجل ماءها، أشبه أعمامه».

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقال صاحب الظلال: ولقد كان هذا سرا مكنونا في علم الله لا يعلمه البشر، حتى كان نصف القرن الأخير، حيث اطلع العلم الحديث على هذه الحقيقة بطريقته، وعرف أنه في عظام الظهر الفقارية، يتكون ماء الرجل.
وفي عظام الص-در العلوية يتكون ماء المرأة، حيث يلتقيان في قرار مكين.
فينشأ منهما الإنسان...

تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا، فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا‏}‏
وما المراد بالعاديات هنا‏؟

‏ يقسم الله سبحانه وتعالى بالعاديات، وهي الخيل التي تعدو بركابها عند الحاجة كما في حالة القتال في سبيل الله والغارات.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ومعنى ‏{‏ضَبْحًا‏}‏ أي‏:‏ ارتفعت أصواتها عندما تعدو ‏{‏فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا‏}‏ أي‏:‏ أنها تقدح بحوافرها الحجارة عندما تغير، ‏{‏فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا‏}‏ هي الخيل أيضًا، وكل هذا أوصاف للخيل وحالاتها عند الغارة في سبيل الله عز وجل، في هذا دليل على فضل الجهاد في سبيل الله وركوب الخيل للجهاد في سبيل الله، والله تعالى يقول‏:‏ ‏{‏وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 60‏]‏ وكل هذه أوصاف للخيل ‏{‏وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا، فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا، فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا، فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا، فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا‏}‏ كل هذه أوصاف للخيل حالة غارتها للجهاد في سبيل الله عز وجل‏.
اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

انت في الصفحة 2 من صفحتين